تداول المؤشرات العالمية في مايو 2024: اختر الشركة الأفضل لك

المؤشرات هي قياسات مركبة تعكس أداء مجموعة معينة من الأسهم أو السندات من سوق مالية أو قطاع معين.

يتم حساب معظم المؤشرات باستخدام متوسط مرجح، مثل الوزن حسب رأس المال السوقي أو الوزن حسب السعر.

يتضمن تداول الأسهم الفردية شراء أو بيع أسهم شركة معينة، بينما يتضمن تداول المؤشرات التداول في جميع أسهم السوق أو القطاع الذي يمثله المؤشر.

يسمح تداول المؤشرات للمستثمرين بالحصول على عرض واسع من السوق، والتحوط ضد تقلب الأسهم الفردية، والاستفادة من الاتجاهات العالمية للسوق.

يمكن تداول المؤشرات من خلال مشتقات مثل العقود الآجلة، والخيارات، وصناديق التبادل المتداولة على منصات التداول المختلفة.

من المؤشرات الشهيرة المؤشر القياسي للأسهم الأمريكية S&P 500 و DJIA و NASDAQ و FTSE 100 البريطاني و DAX الألماني و Nikkei 225 الياباني و Hang Seng في هونغ كونغ.

نعم، مثل أي استثمار، ينطوي تداول المؤشرات على مخاطر، بما في ذلك تقلب السوق، والعوامل الاقتصادية، والأحداث الجيوسياسية.

قم بالبحث عن المعلومات الاقتصادية، والقطاعات، والشركات التي يمثلها المؤشر. ضع في اعتبارك مستوى التحمل الخاص بك للمخاطر، وأهدافك الاستثمارية، ومعرفتك بالسوق.

لا، من خلال مشتقات مثل العقود مقابل الفروقات (CFDs) أو صناديق التبادل المتداولة، يمكنك بدء تداول المؤشرات بمبلغ نسبيًا صغير.

تستطيع الأحداث الجيوسياسية التأثير في معنويات المستثمرين والظروف الاقتصادية، مما يؤثر على قيمة المؤشرات إما بشكل إيجابي أو سلبي.

يشمل الاستثمار النشط اختيار أصول معينة لتتفوق على السوق، بينما يشمل الاستثمار السلبي الاحتفاظ بعينة تمثيلية من السوق، غالبًا عن طريق شراء صندوق مؤشر.

نعم، من خلال أدوات مثل العقود الآجلة أو العقود مقابل الفروقات، يمكنك الرهان ضد المؤشر، آملاً في انخفاض قيمته.

المؤشرات لا تدفع أرباحًا مباشرة، ولكن يمكن انعكاس الأرباح من الأسهم الأساسية في قيمة المؤشر أو في المنتجات المستندة إلى المؤشر مثل الصناديق المتداولة.

تهدف المؤشرات المعززة إلى تضخيم العوائد (إيجابية أو سلبية) بمضاعف معين، بينما تهدف المؤشرات المعكوسة إلى إنتاج العائد المعاكس للمؤشر المعياري.